الحياة الجامعية في جامعة الكفيل
توفر الجامعة الكثير من عروض المنح و تخفيف الأقساط على الطلبة لضمان شمولية جميع الحالات و العناية بذوي الدخل المحدود
عرفت جامعة الكفيل بتميزها بإنظمتها الإلكترونية و جهوزيتها للتعليم الإلكتروني حتى ما قبل الوباء و ذلك لضمان جودة التعلم و الرقي به إلى أعلى المراتب
لضمان جودة التعليم و التطبيق و الممارسة حرصت الجامعة على متابعة المختبرات بشكل دائم و تزويدها بأحدث أنواع الأجهزة الازمة للتدريب
تميز محيط الجامعة بتوفر القاعات الواسعة لإستيعاب أعداد الطلبة و المساحات الخضراء و جودة الإضاءة و العرض و التقديم
لتحقيق مبدا الشفافية في العمل ولضمان حقوق الطلبة لا بد من انتخاب ممثلين ينوبون عنهم في التعبير والمطالبة بحقوقهم وايضاً إيصال مقترحاتهم وشكواهم، لذا حرصت جامعة الكفيل على ترشيح مجموعة من الطلبة المتميزين ومن ذوي العلمية الجيدة والشخصية المهذبة ليتم انتخابهم من قبل الطلبة من نفس المرحلة الدراسية. حيث إن من واجبات ممثل الطلبة التواجد في الإجتماعات ومجالس الكليات التي تتم فيها مناقشة ما يخص مستقبل الطلاب مثل تحديد موعد الامتحانات ووضع الجدول الدراسي الأسبوعي وغيرها من المهام وكذلك إيصال المقترحات التي تساهم في طوير الجانب العلمي والمهني لدى الطالب مثل إقامة ندوات او مهرجانات او احياء بعض المناسبات الدينية.
ولابد من الإشارة الى إن جامعة الكفيل كانت ولا تزال تولي الطلبة النصيب الأكبر من الاهتمام كون خدماتها الأساسية قد وجدت لمصلحتهم ولتوفير افضل وسائل التطوير والتعليم من أجل تخريج طبقة مثقفة وواعية تنهض بواقع البلد الى اعلى المراتب.
من هذا المنظور، تتولى هذه الإدارات، التي تمثلها عمادات الكليات، مجموعة من المهام، بما في ذلك: